يَحكى ان ابا ارى ابنه زُجاجة عصيرٍ صغيرة بدآخلها ثمرة بُرتقالٍ كبيرة .. تعجّبَ الطفلُ كيف دخلت هذه الثمرة بدآخِل الزُجاجة ! فأخذ الصغير يُحآول اخراج البُرتقالة من الزجاجة فلم يستطع ! عندها استعان الطفلُ بوالده واخذ يتسآئَلُ عن كيفيةِ دخول البُرتقالة في هذه الزُجاجة ! اخذهُ والده الى حديقةِ المنزِلِ وجاء بزجاجة فارغة وربطها بغصن شجرة برتقال حديثة الثمار !ثم ادخل الزجاجة في احدى ثمرات البرتقال الصغيرة جدا وتركها .. ومرت الايام فإذا بالثمرة تكبرُ وتكبرُ حتى استعصى امر خروجها من الزجاجة وحينها بالتكيد زال التعجب عن الطفل بعد معرفته للسبب .. لكن الوالد انتهز هذه الفرصة لتعليمِ ابنه .. فقال له : [هذا هو الدين ..لو زرعنا المبادئ والاساس بالطفل وهو صغير فحتما سيصعب اخراجها منه وهو كبير] .. تماما مثل البرتقالة التي يستحيل ان تخرج الا بكسر الزجاجة !
أخووكم
*ملاحظة : قد لاتكون القصة حقيقية ولكن الفائدة بمحتواها ..
رد : [قصة قصيرة]: زجاجة عصير بداخلها ثمرة برتقال !
رائعة حقا ..بارك الله فيك ..
اضافة ذات صلة:
التعليم في الصغر كالنقش على الحجر، والتعليم في الكبر ككتابة على الماء ..
تنوية ممن يسخرون من المقولة اعلاة بــمقولة لا يقولها الا رجل يائس فيها الكثير من التدليس، ولا انكر ان ربما ابن الاربعين او الستين يمكنة ان يتفوق الشاب ابن العشرين لكن عن تجربة مثال بسيط عن تجربة شخصية وبحث على نفسي حاولت وبالفعل حفظ 12 جزء من كتاب الله ، واكثر حفظي لها عن ظهر قلب في رمضان مع المراجعة ولكن عند انشغالي بالاعمال الدينوية اجد اخطاء مني وايضا نسيان اجزاء مما حفظتة ، لكن مقارنة بطفل تعلم منذ الصغر هتجدة حافظ مثل اسمة ممكن ينس اسمة انما ماتم بثة منفكر وعقيدة لا ينسى اقول هذا عن تجربة شخصية ورسالة ان الامر يكن بالترغيب والارشاد وليس بفرض الامر على الاطفال فقصة الخصها لطفل صغير فرض والدة عليه حفظ القران منذ الصغر بمعاقبتة كمنع المصروف عنة او حبسة اربعه ايام دون طعام..الخ كعقاب امرا خطاء وبالتالي المعطيات هتكون المرغوب ممنوع والممنوع مرغوب ..عذرا للاطالتي ..دمتم بود ..إحتراماتي..
رائعة حقا ..بارك الله فيك ..
اضافة ذات صلة:
التعليم في الصغر كالنقش على الحجر، والتعليم في الكبر ككتابة على الماء ..
تنوية ممن يسخرون من المقولة اعلاة بــمقولة لا يقولها الا رجل يائس فيها الكثير من التدليس، ولا انكر ان ربما ابن الاربعين او الستين يمكنة ان يتفوق الشاب ابن العشرين لكن عن تجربة مثال بسيط عن تجربة شخصية وبحث على نفسي حاولت وبالفعل حفظ 12 جزء من كتاب الله ، واكثر حفظي لها عن ظهر قلب في رمضان مع المراجعة ولكن عند انشغالي بالاعمال الدينوية اجد اخطاء مني وايضا نسيان اجزاء مما حفظتة ، لكن مقارنة بطفل تعلم منذ الصغر هتجدة حافظ مثل اسمة ممكن ينس اسمة انما ماتم بثة منفكر وعقيدة لا ينسى اقول هذا عن تجربة شخصية ورسالة ان الامر يكن بالترغيب والارشاد وليس بفرض الامر على الاطفال فقصة الخصها لطفل صغير فرض والدة عليه حفظ القران منذ الصغر بمعاقبتة كمنع المصروف عنة او حبسة اربعه ايام دون طعام..الخ كعقاب امرا خطاء وبالتالي المعطيات هتكون المرغوب ممنوع والممنوع مرغوب ..عذرا للاطالتي ..دمتم بود ..إحتراماتي..
اكيد .. فالشي الي يكون برغبه راح يكوون افضل .. حيآك الله يَ الغلا نورتنا بإضافتك
رد : [قصة قصيرة]: زجاجة عصير بداخلها ثمرة برتقال !
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
ولكن هذا لا ينفي ان هناك لم يكن يعرف حتى الاسلام الا اسما
ودخل الاسلام وهو متقدم السن واصبح منهم دعاة واي دعاة
بل اصبحوا دعاة يتحدون الغرب في عقر ديارهم في نشر الحق
وهم بالاصل متربين على اسس ومباديء لا تتماشى بالاصل مع العقيدة
كونهم من مجتمعات ليست اسلاميه
لكن سبحان الله ان ما دخل الايمان القلب لا يخرج اخي
لذلك ليس كل مسلم مؤمن فالايمان راسخ ان شاء الله
مشكور وبارك الله فيك
ولكن هذا لا ينفي ان هناك لم يكن يعرف حتى الاسلام الا اسما
ودخل الاسلام وهو متقدم السن واصبح منهم دعاة واي دعاة
بل اصبحوا دعاة يتحدون الغرب في عقر ديارهم في نشر الحق
وهم بالاصل متربين على اسس ومباديء لا تتماشى بالاصل مع العقيدة
كونهم من مجتمعات ليست اسلاميه
لكن سبحان الله ان ما دخل الايمان القلب لا يخرج اخي
لذلك ليس كل مسلم مؤمن فالايمان راسخ ان شاء الله
مشكور وبارك الله فيك
تصميم كروت - تصميم بنرات (بكافة الاحجام ) - تصميم استايلات - تصميم مواقع - رمزيات - توقيعات - مزاجات - الكتابة على التصاميم و الوجهات - توزيع الاستايل بتقنية css - تصميم شعارات
الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن : 15:56.
المعهد غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي معهد ترايدنت ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)